يتخوف مرضى القلب وقصور الشريان التاجي من عملية ترقيع الشرايين التاجية ويتساءلون عن مخاطر إجرائها ونسب النجاح المتوقعة لها، كون عمليات القلب تتكون من إجراءات معقدة وتحتاج إلى فترات شفاء طويلة، لكن الخبر السار أنه بفضل التطور العلمي قد شهدت العقود الأخيرة انخفاضًا حادًا في مضاعفات الخضوع لعمليات القلب، وبات الأمر أكثر أمانًا من ذي […]

يتجنب أغلب الناس الخيارات الجراحية ويحاولون إيجاد وسائل علاجية أخرى أقل خطورة مثل الاعتماد على الأدوية أو الخيارات محدودة التدخل الجراحي،وفي حالات مرضى القلب فإن الأمر يظهر جليًا بشكل أكبر لتخوفهم من عمليات القلب المفتوح واضطرار الطبيب لشق عظمة الصدر،لذا سنستعرض لكم طرق تغيير الصمام الميترالي بدون جراحة كاملة ولكن فقط بالتدخل المحدود ومدى ملاءمة

عملية القلب النابض تتمثل في تنظيم نبضات القلب، حيث يقوم الجهاز الكهربائي في القلب بتوليد إشارات كهربائية تثير عضلات القلب للانقباض والاسترخاء بشكل منتظم. يبدأ هذا العمل الرئيسي من العقدة الجيبية الاستقلابية، ثم ينتقل الإشارات إلى الأذينات ومن ثم إلى البطينين، مما يؤدي إلى دفع الدم بشكل فعال إلى جميع .أنحاء الجسم. تلعب هذه العملية

يفزع مريض القلب عادةً لسماعه أنه يحتاج لإجراء عملية القلب المفتوح، إذ أنها واحدة من أشهر وأهم العمليات الكبرى التي تدفع المريض إلى توجيه عدة أسئلة للطبيب، منها: ما المقصود بالقلب المفتوح وما دواعيها؟ وهل هي خطيرة؟ ما مضاعفاتها وما نسبة نجاحها؟ وما علامات فشل عملية القلب المفتوح؟ لذا توجب علينا أن نجيب على عدة